توقفت منصات التواصل الاجتماعي التابعة لشركات “مارك زوكربيرغ” أمس الاثنين 4 أكتوبر 2021, وتوقف مع نبض الدردشة و التواصل و عرض الصور و الفيديوهات.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي, قد توقفت لأزيد من 6 ساعات ولا تزال الأسباب مجهولة, هذا و عبرت مجموعة كبيرة من شرائح مجتمعات العالم عن تمعضها من العطل الذي أوقف المنصات, بنشرهم بعد أن عادت الحياة إليها للعمل صور و منشورات تستهزء بالشركات الثلاث.
وأصاب العطل كلا من “فيسبوك والواتساب و أيضا منصة الأنستغرام”, وهو ما تسبب في خسائر مادية كبيرة لمستعملي هذه المنصات اضافة الى الخسائر الكبيرة التي حصدها مارك بهذا العطل.
هي غريزة أصبحت عند البعض ثابتة, حتى أصبح الفيسبوك و المنصات الأخرى ضرورة قائمة عن الإنسان بل منهم من وصل مرحلة الإدمان, وهو ما ينعكس سلبا على مدمني هذه المنصات وحتى الأطفال اندمجوا في هذه الظاهرة التي تكتسحها السلبيات أمام الايجابيات, وبات على انرسخت في ذهن الطفل عادة من الضروري القيام بها وهي تصفح مواقع التواصل الاجتماعي في وقت قد يكون غير منتظم.
